“بي إل إم” شريك “أسبوع الموضة في الشرق الأوسط” من 26 إلى 29 مارس في مدينة دبي للإعلام

  • 120 مصمم و 40 عارضة أزياء و28 جلسة تصوير في 25 موقعاً
  • يناقش تحديات الموضة المستدامة وصناعة أزياء تسهم في مستقبل خالِ من الكربون

دبي، 25 مارس 2022 – تشارك “بي إل إم” -خبراء التقنية والتصميم – أسبوع الموضة الأول في الشرق الأوسط من 26 إلى 29 مارس 2022 في مدينة دبي للإعلام لعرض إبداعات 120 من مصممي الأزياء تختال بها 40 عارضة أزياء عالمية. ينطلق الحدث بحفل عشاء ليلة السبت يحضره 100 ضيف ومشارك في الحدث الذي يستمر لمدة 4 أيام من عروض الأزياء ونقاشات الموضة المستدامة واجتماعات تطوير وتسريع الأعمال لخلق تجربة تعكس روح دبي، حيث الفخامة هي الطبيعة الثانية والإلهام هو حجر الأساس الذي تقوم عليه المدينة فضلاً عن التركيز على اتباع سبل الاستدامة في جميع المجالات.

ويعلق سايمون جيه لو جاتو، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجلس الأزياء في الشرق الأوسط: “تسعدنا الشراكة مع “بي إل إم” ونتطلع إلى حدث لا يُنسى، من خلال عملية تسجيل رقمية وواعية بيئياً حيث وفرت “بي إل إم” نظام متكامل ذكي يتماشى مع التركيز على تيمة الاستدامة يشمل دعوات مستدامة وصديقة للبيئة، بالإضافة إلى مساهمة “بي إل إم” في تقنيات وتصميم الحدث وتقديم العلامات التجارية البرتغالية الراقية للترويج لها في سوق الشرق الأوسط”.

وعلق بيدرو رودريغيز، الرئيس التنفيذي لشركة “بي إل إم” قائلاً: “العلامات التجارية البرتغالية على استعداد لتنمية أعمالها في سوق الشرق الأوسط وأفريقيا، والآن بالتأكيد هو الوقت الأنسب لاتخاذ الخطوة المناسبة وتحقيق مكانة متميزة لها. لقد نجحت ذراع “بي إل إم” لتسريع الأعمال وجذب الاستثمارات في دعم العلامات التجارية ومساعدتها على الانتشار على مدى عقود في عدة مناطق جغرافية حول العالم. وبالتالي أدى تواجدنا في الإمارات العربية المتحدة إلى تلقي العديد من الطلبات لفتح وحدة تسريع الأعمال تركز على أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا. ونسعد بالشراكة مع أسبوع الموضة لما يمثله من منصة للمزيد من بدء الشراكات وتبادل الأفكار”.

وقالت جوانا دي ألميدا، مسؤولة فتح أسواق جديدة في “بي إل إم جلوبال: “تتمثل رؤيتنا هنا في إنشاء بيئة للنمو المستدام للعلامات التجارية المتميزة في الشرق الأوسط، من خلال الاستثمار خبراتنا في تقنيات وتصاميم الفعاليات. ونؤمن أن الاستدامة والابتكار هما عنصران أساسيان في استراتيجيتنا”.

وأما بايال كشاتريا سيري، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في أسبوع الموضة في الشرق الأوسط فقالت: “نقدر شراكتنا مع “بي إل إم” وخبراتهم التي تصل إلى 45 عاماً في مجال تكنولوجيا مساحات العرض وتصميم الفعاليات المميزة، حيث شاركوا رؤيتنا لإنشاء حدث مستدام مع دعوات رقمية عصرية وجعلها تنبض بالحياة”.

وتتخصص “بي إل إم” في تطوير تقنيات وتصاميم المعارض الدولية والفعاليات ومساحات والبيع، وإنشاء وحدات تسريع الأعمال والاستثمار، ودشنت «بي إل إم جلوبال» أحدث فروعها في الإمارات العربية المتحدة في بداية عام 2020 رغم الأزمة ليقع الاختيار عليها لتصبح المشغل الرسمي لجناح البرتغال في إكسبو دبي والمنظم لقمة العرب للطيران وتركز خطوط إنتاجها على تقنيات العرض، والتعرف على الوجوه وجمع وتحليل البيانات لخدمة قطاع التجزئة. وكانت قد انطلقت في البرتغال عام 1977 وركزت على تصميمات وتقنيات مساحات العرض وتنظيم الفعاليات والمعارض الدولية. وعملت على مدار 45 عامًا، مع من أفضل العلامات التجارية مثل نستله وآبل ومايكروسوفت وسامسونج وأوبو وشاومي وإعمار، ومجموعة علي بابا وفودافون، لتصميم وتنفيذ مساحات تجمع بين جمال التصميم وعبقرية التكنولوجيا. وخلال السنوات القليلة الماضية حققت الشركة انتشار عالمي من خلال فروعها التي تقع في ستة بلدان بثلاث قارات. ويتفوق فريق الشركة العالمي المكون من أكثر من 150 موظفًا في 3 قارات في عدد كبير من المجالات مثل التصميم والإنتاج وإنشاء المحتوى والخدمات اللوجستية والبروتوكول وتسريع الأعمال والاستثمار.