“سي أس إيفنتس”—شركة إدارة فاعليات قطاع الأعمال ذات الرؤية المُستقبلية

والكائنة بــ”دُبي” تفوز بشهـــــادة الاعتماد الدوليَّة كـــــ” وِجهــــة مِثالية للعمل”

حقق طاقم عمل الشركة المُتألف مما يزيد على (20) فرداً نسبة (100%) على مؤشر السعادة والرضاء الوظيفي عن بيئة عملهم وثقافة العمل لدى مؤسسة/ (“كوجنت سولوشنز لإدارة الفاعليات”)

“هذا الاعتماديُساعد الباحثين عن الوظائف فى تقسيم والترفة بين الشركات من حيث أيها يقوم بتوفير بيئة عمل وثقافة عمل مثالية بصورة أمينة وصادقة، كما أن تمنح أرباب الأعمال فرصة اجتذاب الموظفين عبر توفير اعتماد دولي مُعترف به ومُستنِد على أساس بحثي فى إطار التجربة المثالية للموظف”

 دُبي، الإمارات العربية المُتحدة—

فازتْ كُوجِنت سولوشنز لإدارة الفاعليات—اختصاراً “سي أس للفاعليات”—وهي شركة إدارة فاعليات قطاع الأعمال ذات النظر المُستقبلية والكائنة بـــ”دُبي” بجائزة “شَــــــهادة الاعتماد كوجِهة مِثالية للعمل” وذلك من طرف ” الهيئة العالمية لثقافة بيئة العمل”.

هذا وقد خضعت الشركة لإجراء تقييم وقياس الرضاء الوظيفي لموظفيها، وحيث حقق طاقم عمل الشركة الذي يزيد على (20) فرداً فى الشركة لنسبة وقدرها (100%) على مؤشر السعادة والرضاء عن بيئة عملهم وثقافة العمل المُتاحة لهم لدى مؤسسة/ (“سي أس سولوينز لإدارة الفاعليات”).

وبدوره فإن هذه الشهادة لا تَبعثُ وفقط على الإحساس بالفخر فى أوساط مالك الشركة والموظفين الحاليين، بل أيضاً تُساعد فى جذب واجتذاب مزيد من الأفراد ذوي الموهبة والشركاء والعملاء الجُدد.

هذا وبدوره فلقد صرح السيد/ نِظَــــــام الدِين، مؤسس والرئيس التنفيذي لمؤسسة “سي أس للفاعليات” قوله: “لا يُمكن لشركة ما أن تجعل عملائها ومتعهديها سُعداء ما لم تكن الأصول الأساسية للشركة—والمتمثلة فى ثروتها البشرية—سعيدة، ولذلك، فإن السعادة المُتحققة فى بيئة العمل—ألا وهي المكان الذي يقضي فيه الأفراد مُعظم أوقاتهم الفعالة فى الحياة—هي أمور محوري وركن ركين فى الوصول للانتاجية والسعادة المنشودة فى الحياة، وإننا نُولي هذا الأمر أعلى درجات الجِدية أكثر من أي أمر آخر.” وأردف قائلاً: “لو لم يكن باستطاعتنا أن نُولي الرعاية الواجبة لزملائنا وأن نجعلهم سعداء، فكيف سوف يتسنى لنا—كفريقٍ—أن نُسعِد الآخرين؟!”

هذا وتقوم “سي أس للفاعليات” بالدعاية والدعم للمبدأ القاضي بتوفير وتحقيق المساواة والتكافؤ وعدم التهاون بأي شكل من الأشكال مع المحسوبية، أو الانخراط فى السياسة فى بيئة العمل أو التحزب أو المعاملة المُجحفة، هذا وتلعب كُلً من سياسة الأجر المتكافئ، والتقدير الوظيفي، وتوفير الفرص العادلة جنباً إلى جنبٍ مع القيادة القوية دوراً أكبر فى تحقيق رضاء الموظفين لدينا، وذلك على حد قوله.

هذا ووفقاً لأبحاث واحصائيات الشركة، فإن نسبة (93%) من موظفيها صرحوا بأن قرارات الإدارة والقيادة يؤيدها التنفيذ الفعلي على أرض الواقع أفعالاً لا أقوالاً، وهذا فى مُقابل النسبة الأخرى المُقدرة بـــ(42%) للموظفين فى بيئات العمل المتوسطة الأخرى.

وبرغم أن الشركة قد تأسسست فى العام (2020)م من طرف السيد/ نِظام الدين، مؤسس والرئيس التنفيذي للمؤسسة، فى ظل وقت ذروة اجتياح جائحة كوفيد-19، إلا أن الشركة قد تجاوزت حاجز (1,1) مليون درهم عوائد فقط فى ستة أشهر عمليات وهذا فى ظل بيئة طاحنة وعاصفة للغاية، وفى نهاية العام (2021)م، وصلت القيمة السوقية للشركة إلى حاجز الـــ(38) مليون درهم (10,39) مليون دولار أمريكي وهذا كُله تحقق فقط فى مدة (18) شهراً من العمليات، ومنذ تأسيسها فلقد دأبتْ الشركة على استضافة وعمل فاعليات ناجحة بشكل متوالٍ.

هذا وإن توجه الشركة الأساسي يتمثل فى التركيز على رضاء عملائها وموظفيها، وهو ما تكلل بالنجاح حتى تاريخه، هذا وقد قام طاقم عمل الشركة بتقديم واستضافة ما يربو على (30) فاعلية ناجحة وعدد (10) فاعليات ناجحة حتى تاريخه لهذا العام (2022)م.

وكبرهان على كونها شركة تتحدى الركود الاقتصادي، فلقد بدأت شركة/ (“سي أس للفاعليات”) رحلتها من الصفر وصولاً لمرحلتها الراهنة وذلك خلال فترة زمنية وجيزة، وهو الأمر الذي تدين به الشركة بالفضل لموظفيها، بل وتعتزم أن تقوم بسَـــن حوافز كبيرة لموظفيها أصحاب الأداء المتميز والذي يُجاوزن حد العشر أعوام من العمل، وهذا يأتي فى الوقت الذي ترى فيه الشركة وتؤمن بأن موظفيها هم أصولها الكُبرى وبأن هدفهم الأسمى هو مواصلة هذا العمل على المدى البعيد وبأن مهتهم هي التركيز على رفاهية الموظفين.

وجدير بالذكر، أن هنالك ستة من العوامل التي جعلتْ من “كوجنت سولوشنز لإدارة الفاعليات”—حسب ما هو مشهود به—”وِجهة مثالية للعمل” فى ظل بيئة وثقافة عمل مثالية، وإن تلك العوامل هي: العمل على تحقيق الهدف الموحد، المساواة، الإدارة بإخلاص، حِس الابتكار، الثِقة، والعناية.

هذا وقد تمكنْت الشركة من بث روح ثقافة التعبير عن احساس الفوز كفريق فى أوقات الفرح، واحساس المؤازرة والتكاتف فى الأوقات العصيبة، فعندما يُعاني أحد الفِرق من مشكلة ما ويحتاج للعون، تجد الجميع من كل أرجاء المؤسسة يتكاتف سوياً لمد يد العون والمساعدة فى تحقيق الهدف، بل إنهم يحتلفون بالفاعليات والمناسبات المميزة مع بعضهم بعضاً، ويتشاركون السعادة والتي بدورها تَخلقُ احساساً حقيقياً بالانتماء للفريق، هذا وإن كُل قائد فى الشركة—سواءً أكان فى مستويات الإدارة العُليا أو المتوسطة—فإنهم يمتلكون رصيداً من التدريب والباع والخبرة اللازمة لقيادة الفريق عبر ضرب المِثل فى القدوة والتآلف، هذا وتنظر الشركة إلى الاستغناء عن خدمات الموظفين أو فصلهم على أنه المَلاذ الأخير الذي لا تلجأ إليه إلا إذا تعذرت معه كافة السُبل.

هذا وإن المُدراء الذين يتصفون بالثقة بهم، والموثوقية وأصحاب الأسلوب الراقي لهم دورهم وتأثيرهم الإيجابي الجوهري على الحفاظ على الموظف وتحقيق الرضاء الإجمالي فى بيئة العمل، وبدوره يُحقق الدافع الذاتي لدى الموظفين فى التوصية بشركتهم وتحفيزهم على بذل مزيد من الجهد فى العمل، هذا وتُشير الأبحاث إلى أن الموظفين الذين يرون أن مُدرائهم أصحاب أمانة ويتصفون بالأخلاقية المهنية، هم أكثر بخمس مرات من حيث الرغبة فى استمرارية العمل لفترة أطول من أقرانهم، و أحد عشر مرة أكثر تفكيراً وإيماناً بأ، بيئة العمل مكان مثالي.

وبدوره أضاف السيد/ نِظــــام الدين، قوله: “تُولِي سي أس للفاعليات الثقة بموظفيهامن حيث العمل بتفانٍ خلال مدة توظيفهم من أجل الإنجاز الناجح لأدوارهم ومسؤوليات دون الحاجة إلى إدارة مُصغرة للرقابة عليهم، وإن هذه المرونة تُتيح للموظف فرصة التفاني بشكل أكبر والانخراط بشكل أوسع نظراً لأنهم يستشعرون أنهم مَوثوق بهم وبأمانتهم لأداء واستيفاء أهدافهم اليومية أو الأسبوعية بطريقة تُناسبهم.”

وإن موظفي هذه الشركة يُتاح لهم خيار اختيار الوقت الأنسب لترقيتهم فى المناصب وتحديد الوقت الأنسب لاستحقاقهم علاوات فى الراتب وذلك إعمالاً لسياسة الباب المفتوح، وإننا بحقٍ نُطبق سياسة الباب المفتوح بحيث أن باب كُل مُدير مفتوح أمام كُلِ موظفٍ، وإن الغرض من هذا الأمر هو حث وتشجيع روح التواصل المفتوح والتغذية الراجعة والمناقشات فى أي أمر كائناً ما كان ويُشكل أهمية لأي موظف وأي مشروع.

هذا ويُولِي السيد/ نِظام الدين، وإدارته، الرعاية والعناية للموظفين بشكل كبير، بل إنه ومنذ الجائحة، فإنهم قد قاموا بتقديم الدعم الاستثنائي للموظفين فى إطار اختبارات وتحاليل الكشف عن كوفيد-19 وخلافه، بل إنهم ذهبوا لِمَا هو أبعد من ذلك بأنْ قاموا بطمأنة ومؤازرة الحالة الذهنية والنفسية للموظفين خلال فترة الجائحة وما بعدها.

وإن “أس سي للفاعليات—بفضل دعم موظفين الأوفياء الراضين—قد قامت بوضع وبلورة وتدشين سلسلة مُتتابعة من فاعليات قطاع الأعمال سواءً الفاعليات التقليدية وجهاً لوجه، أو تلك المُقامة بالوسائل الافتراضية الذكية أو تلك المُقامة بالطريقة المختلطة التي تجمع بين الحضور الشخصي والافتراضي، وهي الفاعليات التي لم يكن دورها قاصراً وفقط على دعم قطاعات الأعمال فى الانخراط فى والتعرف على اللاعبين الفاعلين الأساسين والمهتمين فى كل قطاع للنمو، بل أيضاً لَعِبتْ دورها فى زيادة مساهمة قطاعات الأعمال تلك فى اقتصاد دبي من مبلغ وقدره (13,1) مليار درهم (3,56 مليار دولار أمريكي) إلى مستوى أعلى بكثيرٍ من ذلك.

وبدورها فإن “شهادة الاعتماد للشركة كوجهة مثالية للعمل” هو أمر مَبنِيّ على بيانات استطلاع وإحصاءات سرية تقوم بتقييم تجارب الموظفين من حيث الثقة، والابتكارية، وقِيم الشركة، وقياديتها، وإن الشركات أيضاً—فى هذا الإطار—يجري تقييمها من حيث إلى أي مدى نجحتْ فى خلق تجربة بيئة عمل شمولية تحتضن الجميع شاملة لكافة الموظفين بغض النظر عن هويتهم أو أدوارهم المنوطة بهم.

وإن هذا الاعتماد هو إجراء مُكون من خطوتين تشتملان على استطلاع رأس موظفي الشركة واجتياز وتعبئة استبيان مُوجز خاص ببيئة عملك، وإن رأي الموظف والتحليل المستُقل الشفاف له هو ما يُقرر النتائج والدرجات المُتحصل عليها.

وجدير بالذكر أن هذا الاعتماد—أيضاً—يُساعد الباحثين عن الوظائف فى تقسيم والترفة بين الشركات من حيث أي من تلك الشركات هي من يقوم بتوفير بيئة عمل وثقافة عمل مثالية بصورة أمينة وصادقة، كما أن تمنح أرباب الأعمال فرصة اجتذاب الموظفين عبر توفير اعتماد دولي مُعترف به ومُستند على أساس بحثي فى إطار التجربة المثالية للموظف.

هذا وإنَّ الهيئة العالمية لثقافة بيئة العمل وهي الجهة مانحة اعتماد “وجهة مثالية للعمل” والممنوحة لشركة/ كوجِنت سولوشنز لإدارة الفاعليات، هي جهة قد قامت أيضاً بتطوير وتوفير حزمة من الأدوات الالكترونية عبر شبكة المعلومات الدولية بحيث تُمكِّن حامل الاعتماد من استعراض شامل لشهادة الاعتماد وكيفية تهيئة وتحقيق القيمة العُليا والقوالب الرقمية، والشعارات “البانرات” وبوسترات اجتذاب الموظفين، وقوالب رسائل البريد الالكتروني، وخدمات البيانات الصحفية، وقوالب منصات التواصل الاجتماعي وغيرها والتي تُتيح للجهات الفائزة بالاعتماد الإعلان عن انجازهم هذا، لومعرفة المزيد حول هذا الأمر وكيفية التسجيل للاعتماد، فضلاً زيارة الموقع الالكتروني  (greatplacetowork.me)

نبذة عــــن مؤسسة/ كوجنت سولوشنز لإدارة الفاعليات—اختصاراً “سي أي للفاعليات”:

شركة ريادية تُركز على خدمة العميل فى قطاع إدارة الفاعليات مؤسسة على أساس مبدأ تقديم المعلومة المناسبة إلى الأفراد المناسبين فى الوقت المناسب، وذلك عبر عقد مؤتمرات قطاع الاعمال. .

وتقوم على تنظيم مؤتمرات وصالات إدارية من الطراز الرفيع لخدمة العميل والتي بدورها تُوفر حلولاً للمشكلات السوقية الآنية، عبر تقديم تحكم وإدارة كاملة لعملائنا، وهو سبب وجودنا، “نحن مؤسسة كوجنت سولوشنز لإدارة الفاعليات، نحن نتحدى الزمان والمكان، نحن نَهدِف إلى تنظيم أفضل الفاعليات فى المجال.”

ومنذ تأسيسها فى إبريل (2020)م، انبعثتْ “سي أي للفاعليات” كواحدة من أكثر الشركات نجاحاً فى قطاع الفاعليات المؤسسية فى دولة الإمارات العربية المُتحدة وهو ما تكَلل بالنجاح بالعمل مع الكِيانات فى أعلى الهرم الحكومي، علاوة على الشركات الخاصة مُتعددة الجنسيات، وهو ما تحقق بفضل ايمانهم بشعارهم الفريد الخاص بــــــ”تحدي الزمان والمكان، و جعل العميل هو الأولوية رقم 1″.

ومنذ نشأتها بموظف واحد فقط آنذاك، فإن “سي أس للفاعليات” قد نمت وتعاظمت مُتنقلة من قوةٍ إلى قوةٍ بفضل معرفة وباع الشركة الطويل والمُمتد بالمجال، وقدرتها على فهم احتياجات العملاء ولاسيما إعداد مؤتمرات وصالات إدارية وتنفيذية للوقوف على حل المشكلات السوقية الآنية، وإنها فى الوقت الراهن تَشرُف بامتلاكها لفريق مُكون من (17) خبيراً مهنياً وما فتئت تستقطب مزيداً من الخبراء المهنيين لتوسعة أعمالها.

وإنهم فريق من الخبراء المُحترفين فى المجال من أرباب الخبرة والباع الطويل المُمتد، والذين يقومون بإعداد مؤتمرات مُميزة ومُخصصة ومُحددة الأهداف سواءً أكانت افتراضية أو بالحضور الشخصي المُدمج مع الحضور الافتراضي (مؤتمرات مُدمجة) أومؤتمرات الحضور الفعلي الشخصي وذلك للشركات ومؤسسات الأعمال من أجل إيصال رسالتهم ذو القيمة إلى جمهورٍ مؤهل مُسبقاً ومتخصص فى المجال، كما أن مؤتمراتها المعروفة بـــ”مؤتمرات الاتصال بالجماهير أو كراوود كونكت” تُعطي شركات الأعمال والمؤسسات الفرصة الفريدة للوصول إلى أي سوق ومجال وصناع القرار الفاعلين فى أي مكان فى العالم دون حدود للوصول.